قوى الاستبداد والمحاصصة أبت إلا الاستمرار في مسار الخيانة والاستعداء للشعب
بدلا من اغتنام فرصة الحوار الذي كان يمثل الفرصة الاخيرة لعودة تلك القوى الاستبدادية الى مسار الشعب والانتصار لقضاياه المصيرية والعادلة ابت قوى التسلط والاستبداد الا المراهنة على مسار البوار والخسران الشعب اليمني ممثلا بقواه ومكوناته…