حركة المجاهدين تدين اغتيال المجاهد اشتية في نابلس وتصفها بـ “الجريمة الجبانة”.. وتؤكد: تصعيد المواجهة هو الحل
صنعاء سيتي | متابعات
أدانت حركة المجاهدين الفلسطينية بشدة جريمة الاغتيال الصهيونية الجبانة التي استهدفت الشهيد المجاهد عبدالرؤوف اشتية، الذي ارتقى بعد اشتباك مسلح مع قوات العدو في مدينة نابلس، بعد مسيرة جهادية حافلة.
وقالت الحركة في بيان لها اليوم الثلاثاء:
-
وصف الجريمة: “إن هذه الجريمة الجبانة تضاف إلى جرائم العدو بحق شعبنا وعمليات القتل والإرهاب التي ينفذها المستوطنون وجنود العدو في مدن وقرى ومخيمات الضفة، في إطار السياسة الإجرامية التي تتبناها حكومة العدو والرامية إلى تهجير شعبنا وفرض وقائع جديدة“.
-
إدانة دولية: أدانت الحركة بشدة “الصمت الدولي والدعم الأمريكي”، مؤكدة أن هذا الدعم هو ما شجع العدو على المضي في جرائمه بحق الشعب الفلسطيني وانتهاك كل المواثيق والأعراف الدولية.
-
طريق الرد: أكدت حركة المجاهدين أن “تصعيد المواجهة” مع قوات العدو وقطعان المستوطنين هو السبيل الوحيد الذي “يلجم حكومة الكيان عن جرائمها و يوقف مخططاتها الإرهابية ضد أرضنا وشعبنا”.
التعليقات مغلقة.