ليست صدفة: وحدات صهيونية تقود حملة استخباراتية لإسكات الصوت اليمني الحر عبر “فيسبوك”

صنعاء سيتي | متابعات

 

عمليات الإغلاق المتزايدة لحسابات الناشطين اليمنيين الأحرار على فيسبوك ومنصات التواصل الاجتماعي ليست تحركًا عشوائيًا، بل هي جزء من نشاط استخباراتي منظم تقوده وحدات صهيونية متخصصة في متابعة الشأن اليمني، بالتعاون مع دوائر تقنية واستخباراتية معروفة.

أما الجهات المحلية التي تتباهى بنشر قائمة الحسابات المحذوفة، فما هي إلا أدوات رخيصة دُرّبت في الرياض وتُستخدم لجمع البيانات وتمريرها للعدو.

وهذه التحركات تشكل حلقة مباشرة من حرب واسعة تستهدف إسكات الحضور اليمني الحر وتمهيد الطريق لمشاريع العدو ضد اليمن وأبنائه.

التعليقات مغلقة.